أ : ﺗﺟرﺑﺔ اﺳﺗﺋﺻﺎل اﻟﻛﺑد ﻧﺳﺗﻧﺗﺞ أن ﻟﻠﻛﺑد دور ﻣﮭم ﻓﻲ اﻟﺣﻔﺎظ ﻋﻠﻰ ﺛﺑﺎت ﺗﺣﻠون اﻟدم ﻓﻣﺎ ھو ھذا اﻟدور؟ دور الكبد في تحلون الدم -I معطيات تاريخية تكشف عن علاقة الكبد بتحلون الدم -(1
g/l تحلون الدم ب في الوريد فوق كبدي في الوريد البابي 0.95 إلى بعد صوم لبضع ساعات 1 إلى أو أكثربعد تناول وجبة غذائية ب - معايرة الكليكوز في الدم الداخل و الدم الخارج من الكبد
ج - تجربة الكبد المغسولة ل Claude Bernard تيار مائي قوي بعد 24 ساعة بعد 4 ساعات كليكوز غليكوجين
الكشف التجريبي عن علاقة الكبد بتحلون الدم -(2 تركيز قوي للكليكوز في الوسط تركيز متوسط للكليكوز في الوسط غياب الكليكوز في الوسط
تخزين الكليكوز في الجسم -II اصل الكليكوز المحرر من طرف الكبد -(1 تجربة : معايرة الكليكوجين الكبدي : نتائج معايرة الغليكوجين الكبدي بعد فترة صيام و بعد وجبة غذائية, خضع شخص لصيام دام 6 أيام وفي كل يوم من الأيام الستة تمت معايرة مقدار الغليكوجين الكبدي, بعد ذلك أعيدت نفس المعايرة خلال يومين متتاليين مباشرة بعد تناول الشخص لأغذية غنية بالسكريات,
أ شكال تخزين الكليكوز في الجسم -(2 أ - مصير الكليكوز الغذائي مصير الكليكوز في الجسم بعد 5 ساعات من تناوله ( بالنسبة المئوية من الغليكوز الممتص )
الشكل 1 بالمجهر الضوئي بعد معالجة التحضير بملون نوعي للغليكوجين ( تظهر حبيبات الغليكوجين ملونة بالأحمر ) الشكل 2 بالمجهر الإلكتروني ( يظهر الغليكوجين على شكل نقط سوداء في السيتوبلازم ) ملاحظة مجهرية تكشف عن وجود الغليكوجين بالخلايا الكبدية
ملاحظة مجهرية لمقطع عرضي لعضلة تكشف عن وجود الغليكوجين ( يظهر الغيكوجين على شكل نقط حمراء )
ملاحظة مجهرية لمقطع نسيج ودكي يكشف حقن الكليكوز المشع لحيوان عن تخزين دهنيات مشعة في النسيج الودكي مذخرات ذهنية ( ثلاثي الغليسيريد )
حصيلة :