ما الوظيفة الأسمى للتربية؟ lllllllllllllllll ما الوظيفة الأسمى للتربية؟ حين نتحدث عن مفهوم المشروع نكون في صلب الفعل التربوي الأكبر، وخارج الدائرة الضيقة للتعليم (( ينبغي أن نفهم من التربية التكوين الشامل للإنسان،والذي لا يعتبرالتكوين المختص والتعليم ذاته سوى أجزاء منه.فالتربية هي مجموع السيرورات والأساليب التي تسمح للطفل البشري بالوصول إلى الثقافة،الثقافة باعتبارها ما يميزالإنسان عن الحيوان))
وظيفة التربية بصفة خاصة،والثقافة بصفة عامة ، هي تمكين الإنسان من ألا يكون مجرد صدفة في عصره،بل أن يكون وجودا أساسيا للعصر والمجتمع.ولا يمكن أن يكون كذلك إلا إذا كان مسيطرا على نفسه،وقائدا لعقله وموجها لأفكاره.فلا أحد يستطيع أن ينوب عن أحد في بناء الجسر الذي سيعبر من خلاله إلى ذاته.
تعريف مشروع القسم هو خطة عمل في إطار عقد يحدد بنوده تلاميذ الفصل الواحد مع المدرس بشكل فردي أو جماعي ويهدف إلى تجاوز صعوبات وعوائق التعلم
المبادئ العامةالمستخلصة من التعريف التخطيط التركيز على المتعلم التعاقد التعلم عن طريق العمل التعاون التفاوض والتشارك
دواعي ظهور بيداغوجيا المشروع - هيمنة المقاربات السلوكية. -سلبية المتعلم(وضعية المتلقي). -غياب المنظور الاستراتيجي في بناء التعلمات. -تجزيء التعلمات. -غياب المقاربة التشاركية. النتيجة = غياب المعنى
هشاشة النسيج الاجتماعي !غياب المعنى تراجع الثقة في المدرسة العنف .....؟ الهدرالمدرسي هشاشة النسيج الاجتماعي
استراتيجيات بناء المعنى lllllllllllllllllll استراتيجيات بناء المعنى بيداغوجيا المشروع (نموذجا) السياق التاريخي لظهوربيداغوجيا المشروع
على المستوى الغربي llllllllllllll * التحولات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية(العولمة ) * التحولات التي مست وظائف المدرسة * تطور حركات التجديد التربوي
تبني المقاربة بالكفايات * نتائج هذه التحولات على مستوى المقاربات البيداغوجية تبني المقاربة بالكفايات
lllllllllllllllll المرتكزات المؤسسة لحركات التجديد التربوي المتعلم محور العملية التعليمية التعلمية لا يتعلم المتعلم إلا إذا كان نشطا لا نجاح بدون دافع
لينجح الجميع يجب تفريد مسارات التعلم التربية هي احترام شخصية الطفل على التربية أن تكون على الحرية
Un élève n’apprend que s’il est actif Pour réussir,il vaut mieux être motivé Pour que tout le monde réussissent ,il faut individualiser les parcours L’éducation c’est le droit de l’enfant au respect L’éducation doit former la liberté
Propos de phillippe Merieu L’éducation n’est pas un processus de fabrication, mais l’accompagnement de l’émergence d’un sujet libre Propos de phillippe Merieu
رؤية الميثاق الوطني لمعالجة الاختلالات تسعى المدرسة المغربية الوطنية الجديدة إلى أن تكون= * مفعمة بالحياة بفضل نهج تربوي نشيط ،يجاوز التلقي السلبي والعمل الفردي إلى اعتمادالتعلم الذاتي،والقدرة على الحوار والمشاركة في الاجتهاد الجماعي * مفتوحة على محيطها بفضل نهج تربويقوامه استحضار المجتمع في قلب المدرسة... ينطلق إصلاح نظام التربية والتكوين من جعل المتعلم بوجه عام، والطفل على الأخص ، في قلب الاهتمام والتفكير والفعل خلال العملية التربوية التكوينية
بيداغوجيا المشروع كآلية لبناء الكفايات البعدالتفاعلي البعد الوظيفي البعد التكاملي البعد الاستراتيجي البعدالبنائي
البعد التفاعلي = التلميذ يبني معارفه انطلاقا من تفاعله مع الآخرين البعد البنائي = التلميذ يبني معارفه عبرنشاطه الخاص البعد الوظيفي = لاقيمة للمكتسبات إن لم توظف في بناء الكفايات البعد التكاملي = إقامة جسور بين المواد يسهل الوصول إلى الهدف البعد الاستراتيجي = التلميذ يعقلن وينظم خطته لبلوغ الهدف
تؤكد المقاربة بالكفايات على التعلم الإدماجي الذي يمكن الفرد من توظيف معارفه ومهاراته في وضعيات جديدة،وفي هذا السياق يشكل المشروع الوضعية الأمثل للمتعلم ،وذلك لما توفره للمتعلمين من فرص تجعلهم محور العملية التعليمية كما يوفرالمشروع أيضا فرصا ثمينة للتفاعل بين المتعلمين ،ويمكنهم من التخطيط والتفكيرفي الفعل عند الإنجاز وقبله وبعده
ما القيمة المضافة للمشروع؟ إعطاء معنى للتعلمات ولعلاقة المتعلم بالمعرفة عموما هيكلة ومفصلة التعلمات في أفق بناء الكفايات مراعاة الفروق الفردية تحقيقا لمبادئ الإنصاف التربية على العيش المشترك والإبداع الجماعي التربية على استشراف المستقبل وإعداد المتعلم للحياة جعل المدرسة في قلب المجتمع
مراحل بناء المشروع 1- اختيار المشروع. 2- التخطيط للمشروع. 3- ضبط مكونات المشروع. 4- تحديد أهداف المشروع. 5- توزيع الأدوار وتكوين المجموعات. 6- ضبط معايير التقييم. 7- تحديد الموارد. 8- تحديد الآجال ومراحل الإنجاز. 9- شكل الإنتاج النهائي. 10- الاستثمار البيداغوجي للمشروع.
Le secret de la motivation « C’est comme ça qu’on apprend le plus;en faisant quelque chose avec tant de plaisir qu’on ne voit pas le temps passer Lettre d’ Albert Einstein à son fils de 11ans