استقراء اليوم (Entreprise 44+ 32Université ) نسبة الرضا عن القدرات السلوكية الجامعة الأساتذة: 68% الطلبة: 63% المؤسسة المديرين: 74% الموظفين: 70%
التشخيص الشعب يريد مهندسا قائدا مؤمنا بقدراته وطاقاته وقدرات وطاقات كل من حوله ومفعلا لها بكل ما يملك من زاد معرفي ومن تواضع وأخلاق عالية تجعل من حوله يستمتعون بالعمل معه
التشخيص
خلل في مفهوم القيادة... التشخيص تعود المجتمع التونسي على نظرية القائد الأوحد الذي لا يخطأ فالرئيس أو المدير هو الملهم الذي يضع الأهداف والاستراتيجيات والمخططات... والبقية دورها تنفذي بحت
مراحل التنمية الذاتية اكتشاف الذات (النفس) تحديد مواطن القوة والضعف تحديد الرّسالة والرّؤية رسم الأهداف القريبة والمتوسطة التخطيط (المراحل والتوقيت) المراقبة (المحاسبة – التقويم) التقييم الايجابي للتجارب السابقة
أسس التنمية الذاتية التنمية الحقيقية لا تثمر إلا إن كانت منبعها داخلي الحلول الخارجية مثل“الأسبيرين“ تسكن ولا تجتث الداء
التفكير الداخلي الحدسي العقلاني : الاستراتيجي العاطفي : الدبلوماسي الحسي الواقعي : اللوجستي المستشرف : التكتيكي
المنقذ (هيئات ومجالس - صناديق وبرامج. – قروض دولية للتأهيل..) الجاني (النظام البائد – السيستام- البرنامج المدرسية الإدارة- الوزارة...) الضحية (الطالب – الشباب – المرأة – المواطن التونسي – المناطق الداخلية – العالم الثالث...)
القدرات السلوكية التكيف – الإنصات والتواصل التفاعلي - الثقة بالنفس – الإبداع - تنمية الآخرين -التحكم في الأوضاع الصعبة - التأثير -بناء العلاقات والشبكات – المبادرة - قيادة الفريق - خدمة الزبائن - قيادة التغيير - التصور الاستراتيجي - أخذ القرارات - التفكير التحليلي - حل النزاعات - العمل الجماعي والتعاون
الشعور الداخلي برسالة الاستخلاف ينتج تفكيرا ايجابيا يسمو بالنفس البشاشة: أن أكون بشوشا مبتسما أدخل دوما السرور والابتهاج أينما كنت الرحمة: أن أكون رءوفا رحيم القلب أعفو وأصفح وألين وأرفق بكل من حولي الإيثار: أن أقدم دوما المصلحة العامة على المصلحة الخاصة الصدق: أن أكون صادقا وفيا بالوعود لا أكذب ولا أغدر ولا أخدع الثبات: أن أضل مثابرا ثابتا على مبادئي مهما طالت المدة وكثرت المعوقات المراقبة: أن أراقب دوما أعمالي وأحاسب نفسي حتى أعمل على تقويمها المجاهدة: أن أجاهد نفسي وأقودها وأضبط غرائزي وأقاومها احتسابا لله وحده القدوة: أن أعمل على أن أكون مثالا وقدوة حيثما كنت في بيتي وحيي وعملي
تدخل المحاضرة تحت إطار برنامج انطلق منذ 2000 هذه المداخلة تدخل المحاضرة تحت إطار برنامج انطلق منذ 2000 2000- تطوير الشخصية القيادية (المديرين ورؤساء الأقسام) 2005- التشخيص الاستراتيجي وبرامج التأهيل الغير مادي الإحاطة في مجال إدارة الموارد البشرية من الانتداب إلى التفعيل 2008- تطوير الشخصية القيادية داخل المجتمع عبر الندوات في البرمجة اللغوية العصبية ومجال التنمية الذاتية 2010- تطوير المنظومة التعليمية عبر مشروع جامعة حرة في صفاقس مختصة في صناعة القيادات ثم إنشاء نوادي للقيادة لكل مرحلة عمرية